
"لفقيه للي كانتسناوبراكتو دخل للجامع ببلغتو"، هذا المثل ينطبق مائة
بالمائة على رجل يدعي بأنه فقيه يعالج النساء بالرقية الشرعية، وإن كان -
من خلال الفيديو الذي نشره موقع يوتوب مساء الثلاثاء الماضي – لا يفقه شيئا
في الفقه، وأنه مجرد مدعي يجعل من رصيده القرآني مطية لقضاء وطره.
"الفقيه" هنا، عوض أن يدخل الجامع ببلغته، أدخل شيئا آخر في التي جاءت إليه تطلب العلاج، حيث استغل تواجدها في خلوته، ليشرع في تفريغ شحناته المكبوتة، مع ما تيسر من القرآن الكريم.. ولأنها "طلبت التسليم" قبل أن تدخل الخلوة غير الشرعية، تمم عليها وهدهدها قبل أن يوقفها ويعانقها ويتلو عليها ما تيسر من الذكر الحكيم.. لينتقل إلى الاحتكاك المباشر والعض والبوس واللمس قبل أن يراودها عن نفسها.. فاستسلمت.. ليلج الخيط عين الإبرة صعودا ونزولا.. من قُبل ودُبر.. كل ذلك ولسان الفقيه يزاوج بين البوس وتلاوة القرآن.. "إيوا هذا هو لمسخ بعينيه".."
"الفقيه" هنا، عوض أن يدخل الجامع ببلغته، أدخل شيئا آخر في التي جاءت إليه تطلب العلاج، حيث استغل تواجدها في خلوته، ليشرع في تفريغ شحناته المكبوتة، مع ما تيسر من القرآن الكريم.. ولأنها "طلبت التسليم" قبل أن تدخل الخلوة غير الشرعية، تمم عليها وهدهدها قبل أن يوقفها ويعانقها ويتلو عليها ما تيسر من الذكر الحكيم.. لينتقل إلى الاحتكاك المباشر والعض والبوس واللمس قبل أن يراودها عن نفسها.. فاستسلمت.. ليلج الخيط عين الإبرة صعودا ونزولا.. من قُبل ودُبر.. كل ذلك ولسان الفقيه يزاوج بين البوس وتلاوة القرآن.. "إيوا هذا هو لمسخ بعينيه".."